"إدريس بارزاني كان سيصبح كيسنجر الكورد"
لفترة من الزمن، شغل صفحات المجلات والصحف، وذلك لأنه، كما كان يقول، شنّ حرباً على الفساد. ورغم أنه لم يكن المنتصر في تلك الحرب، إلا أنه دق ناقوس الخطر. وكما يقول، فقد أبلغ قادة هذا اقليم كوردستان قائلاً: "أسمع لحناً كريهاً، لحناً أكثر فتكاً من كل المخاطر الأخرى على بلدنا، وإذا لم تتم معالجته من جذوره، فسيتعين علينا جميعاً أن ندفع الثمن".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً