رووداو ديجيتال
شنّ سلاح الجو الإسرائيلي سلسلة غارات في سوريا، ليل اليوم الأربعاء (2 نيسان 2025)، طالت على وجه الخصوص محيط مركز للبحوث العلمية في شمال دمشق، وقرب مدينة حماة وسط البلاد.
وأوردت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) أن "غارة لطيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت محيط مبنى البحوث العلمية في حي مساكن برزة بدمشق"، إضافة إلى "غارة لطيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت محيط مدينة حماة".
وكان مراسل شبكة رووداو الإعلامية، دلخواز محمد، قد أفاد بسماع دوي انفجار قوي في العاصمة السورية دمشق، يُرجّح أن يكون ناجماً عن غارة إسرائيلية استهدفت مركز البحوث العلمية في منطقة مساكن برزة.
في السياق، أفادت صحيفة الوطن السورية بأن أكثر من 14 غارة إسرائيلية تستهدف مطار حماة ومواقع أخرى بمحيطه.
بدوره، أكد الجيش الإسرائيلي ليل الأربعاء شنّ ضربات تستهدف "قدرات عسكرية" في دمشق ومحافظتي حماة وحمص وسط سوريا.
ووفقاً لبيانه، أغار في الساعات الأخيرة على "قدرات عسكرية بقيت في منطقة قاعدتيْ حماة وT4 (في ريف حمص) السوريتيْن، إلى جانب عدة بنى تحتية عسكرية بقيت في منطقة دمشق".
شنّ سلاح الجو الإسرائيلي سلسلة غارات في سوريا، ليل اليوم الأربعاء (2 نيسان 2025)، طالت على وجه الخصوص محيط مركز للبحوث العلمية في شمال دمشق، وقرب مدينة حماة وسط البلاد.
وأوردت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) أن "غارة لطيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت محيط مبنى البحوث العلمية في حي مساكن برزة بدمشق"، إضافة إلى "غارة لطيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت محيط مدينة حماة".
وكان مراسل شبكة رووداو الإعلامية، دلخواز محمد، قد أفاد بسماع دوي انفجار قوي في العاصمة السورية دمشق، يُرجّح أن يكون ناجماً عن غارة إسرائيلية استهدفت مركز البحوث العلمية في منطقة مساكن برزة.
في السياق، أفادت صحيفة الوطن السورية بأن أكثر من 14 غارة إسرائيلية تستهدف مطار حماة ومواقع أخرى بمحيطه.
إسرائيل تؤكد استهداف "قدرات عسكرية"شاهد.. لحظة استهداف مركز البحوث العلمية في منطقة مساكن برزة في العاصمة السورية دمشق بغارة إسرائيلية pic.twitter.com/fJ7IPSEkIf
— Rudaw عربية (@rudaw_arabic) April 2, 2025
بدوره، أكد الجيش الإسرائيلي ليل الأربعاء شنّ ضربات تستهدف "قدرات عسكرية" في دمشق ومحافظتي حماة وحمص وسط سوريا.
ووفقاً لبيانه، أغار في الساعات الأخيرة على "قدرات عسكرية بقيت في منطقة قاعدتيْ حماة وT4 (في ريف حمص) السوريتيْن، إلى جانب عدة بنى تحتية عسكرية بقيت في منطقة دمشق".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً