رووداو – اربيل
اعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض في بيان له حول ما يحدث في مدينة كوباني المحاصرة منذ عشرين يوماً على يد تنظيم داعش، عن تضامنه الكامل مع أهالي المدينة جراء ما يتعرضون له من قتل وتشريد .
وشدد الائتلاف أن" ما يقوم به داعش تجاه كوباني يأتي ضمن سلسلة من الجرائم الإنسانية التي تضاف إلى السجل الإجرامي للتنظيم".
كما حذرالائتلاف المعارض من مخاطر وقوع مجازر محتملة بحق المدنيين"، مطالبا" المجتمع الدولي للتدخل واتخاذ تدابيرعاجلة لحماية كافة المدنيين".
ودعا كذلك في بيانه التعامل مع الوضع السوري كما هو الحال في العراق، حيث اكد على ضرورة تسريع عملية تسليح الجيش السوري الحر وتزويده بالأسلحة النوعية.
وكان الائتلاف قد تشكل في الدوحة، قطر في نوفمبر 2012، حيث انتخب الداعية معاذ الخطيب، إمام المسجد الأموي في دمشق سابقا رئيسا للائتلاف، ويعتبر من المعتدلين. كما انتخب كل من رياض سيف وسهير الأتاسي نائبين للرئيس، ومصطفى صباغ أمينا عاما
يتكون الائتلاف من 63 مقعدا، ويمثل أعضاؤه معظم قوى المعارضة، فمن أعضاء الائتلاف: المجلس الوطني السوري والهيئة العامة للثورة السورية ولجان التنسيق المحلية والمجلس الثوري لعشائر سوريا، ورابطة العلماء السوريين، واتحادات الكتاب، والمنتدى السوري للأعمال، وتيار مواطنة، وهيئة أمناء الثورة، وتحالف معا، والكتلة الوطنية الديمقراطية السورية، والمكون التركماني، والمكون السرياني الآشوري ، والمجلس الوطني الكوردي، والمنبر الديمقراطي، والمجالس المحلية لكافة المحافظات، إضافة إلى بعض الشخصيات الوطنية وممثل عن المنشقين السياسيين.
اعلن الائتلاف الوطني السوري المعارض في بيان له حول ما يحدث في مدينة كوباني المحاصرة منذ عشرين يوماً على يد تنظيم داعش، عن تضامنه الكامل مع أهالي المدينة جراء ما يتعرضون له من قتل وتشريد .
وشدد الائتلاف أن" ما يقوم به داعش تجاه كوباني يأتي ضمن سلسلة من الجرائم الإنسانية التي تضاف إلى السجل الإجرامي للتنظيم".
كما حذرالائتلاف المعارض من مخاطر وقوع مجازر محتملة بحق المدنيين"، مطالبا" المجتمع الدولي للتدخل واتخاذ تدابيرعاجلة لحماية كافة المدنيين".
ودعا كذلك في بيانه التعامل مع الوضع السوري كما هو الحال في العراق، حيث اكد على ضرورة تسريع عملية تسليح الجيش السوري الحر وتزويده بالأسلحة النوعية.
وكان الائتلاف قد تشكل في الدوحة، قطر في نوفمبر 2012، حيث انتخب الداعية معاذ الخطيب، إمام المسجد الأموي في دمشق سابقا رئيسا للائتلاف، ويعتبر من المعتدلين. كما انتخب كل من رياض سيف وسهير الأتاسي نائبين للرئيس، ومصطفى صباغ أمينا عاما
يتكون الائتلاف من 63 مقعدا، ويمثل أعضاؤه معظم قوى المعارضة، فمن أعضاء الائتلاف: المجلس الوطني السوري والهيئة العامة للثورة السورية ولجان التنسيق المحلية والمجلس الثوري لعشائر سوريا، ورابطة العلماء السوريين، واتحادات الكتاب، والمنتدى السوري للأعمال، وتيار مواطنة، وهيئة أمناء الثورة، وتحالف معا، والكتلة الوطنية الديمقراطية السورية، والمكون التركماني، والمكون السرياني الآشوري ، والمجلس الوطني الكوردي، والمنبر الديمقراطي، والمجالس المحلية لكافة المحافظات، إضافة إلى بعض الشخصيات الوطنية وممثل عن المنشقين السياسيين.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً