رووداو – الانبار
قال ضابط كبير في استخبارات الجيش العراقي في محافظة الانبار، إن هناك أنباء غير مؤكدة عن فرار قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء الركن ناصر احمد الغنام من قاعدة عين الاسد العسكرية، واختفاء مبلغ مالي كبير، مشيرا إلى أن قائد القوات البرية سيصل القاعدة غدا وقد تتضمن الزيارة تعيين خلف له.
وأوضح الضابط الذي فضل عدم الكشف عن اسمه أو رتبته، لشبكة رووداو الاعلامية، أن "هناك أنباء غير مؤكدة عن فرار قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء الركن ناصر احمد الغنام من قاعدة عين الاسد الجوية، مع اختفاء مبلغ مالي كبير يتراوح بين ثلاثة إلى سبعة مليارات دينار".
وأضاف الضابط أن "قائد القوات البرية في وزارة الدفاع، الفريق الركن رياض جلال توفيق، سيصل غدا الخميس إلى قاعدة عين الاسد، وقد تتضمن الزيارة تعيين خلف للغنام، ومن المرجح اختيار اللواء جميل الشمري شقيق اللواء عبد الامير الشمري قائد عمليات بغداد".
يذكر أن هروب الغنام، إن صح، ليس الاول من نوعه، ففي حزيران يونيو عام 2013 هرب عندما كان قائد الفرقة 17 من الجيش العراقي، بعد هجوم مسلح على سجن أبي غريب الذي يقع ضمن قاطع عملياته، وأعلن من مصر استقالته عبر موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، إلا أن القائد العام للقوات المسلحة آنذاك، نوري المالكي، أعاده إلى الجيش.
ثم فر من الجيش العراقي مرة اخرى، وسافر إلى اوروبا، إلا أن القائد العام للقوات المسلحة حاليا حيدر العبادي، أعاده وعينه قائدا لعمليات الجزيرة والبادية.
قال ضابط كبير في استخبارات الجيش العراقي في محافظة الانبار، إن هناك أنباء غير مؤكدة عن فرار قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء الركن ناصر احمد الغنام من قاعدة عين الاسد العسكرية، واختفاء مبلغ مالي كبير، مشيرا إلى أن قائد القوات البرية سيصل القاعدة غدا وقد تتضمن الزيارة تعيين خلف له.
وأوضح الضابط الذي فضل عدم الكشف عن اسمه أو رتبته، لشبكة رووداو الاعلامية، أن "هناك أنباء غير مؤكدة عن فرار قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء الركن ناصر احمد الغنام من قاعدة عين الاسد الجوية، مع اختفاء مبلغ مالي كبير يتراوح بين ثلاثة إلى سبعة مليارات دينار".
وأضاف الضابط أن "قائد القوات البرية في وزارة الدفاع، الفريق الركن رياض جلال توفيق، سيصل غدا الخميس إلى قاعدة عين الاسد، وقد تتضمن الزيارة تعيين خلف للغنام، ومن المرجح اختيار اللواء جميل الشمري شقيق اللواء عبد الامير الشمري قائد عمليات بغداد".
يذكر أن هروب الغنام، إن صح، ليس الاول من نوعه، ففي حزيران يونيو عام 2013 هرب عندما كان قائد الفرقة 17 من الجيش العراقي، بعد هجوم مسلح على سجن أبي غريب الذي يقع ضمن قاطع عملياته، وأعلن من مصر استقالته عبر موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، إلا أن القائد العام للقوات المسلحة آنذاك، نوري المالكي، أعاده إلى الجيش.
ثم فر من الجيش العراقي مرة اخرى، وسافر إلى اوروبا، إلا أن القائد العام للقوات المسلحة حاليا حيدر العبادي، أعاده وعينه قائدا لعمليات الجزيرة والبادية.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً