رووداو ديجيتال
أعلنت وزارة الداخلية العراقية أن عملية "نوعية سريعة وخاطفة" في إحدى مناطق جنوب البلاد أسفرت عن ضبط ما يقارب 40 كيلوغراماً من المواد المخدرة الخطرة.
ووفقاً لبيان الوزارة الصادر اليوم الجمعة (3 تموز 2025)، استهدفت العملية "أحد كبار تجار المخدرات الدوليين"، وأسفرت عن "ضبط مادتي الهيروين والكريستال، إضافة إلى كميات من حبوب الكبتاغون".
الوزارة عدّت العملية "واحدة من أهم الضربات الاستباقية لعصابات تهريب وتجارة المخدرات"، مشيرةً إلى أنها مستمرة حتى اللحظة.
وأوضحت أن القوات الأمنية تواصل "محاصرة عدد من المتهمين الآخرين ضمن الشبكة ذاتها، تمهيدًا لإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة".
يُذكر أن تقريراً صادراً عام 2024 عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة أشار إلى أن العراق شهد خلال السنوات الخمس الماضية طفرة غير مسبوقة في الاتجار بالمواد المخدرة واستهلاكها، خصوصاً حبوب الكبتاغون والميثامفيتامين.
في نيسان الماضي، أتلفت وزارة الصحة العراقية كميات كبيرة من المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، شملت: 363.842 كيلوغراماً من المواد المخدرة، و17,256 قرصاً من المؤثرات العقلية المختلفة، 24 قنينة من مادة بلموكودين المحتوية على الكوداين، و10,079 أمبولة من مادة الترامال، و100,000 قرص من مادة السيدافيد المحتوية على الترامال المخدّر.
كما شهد شهر نيسان وحده، عدة محاولات تهريب تمكنت السلطات من إحباطها، أبرزها في 7 نيسان، حين أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية، العميد مقداد ميري، عن إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات عند منطقة الباغوز باتجاه الأراضي العراقية.
أعلنت وزارة الداخلية العراقية أن عملية "نوعية سريعة وخاطفة" في إحدى مناطق جنوب البلاد أسفرت عن ضبط ما يقارب 40 كيلوغراماً من المواد المخدرة الخطرة.
ووفقاً لبيان الوزارة الصادر اليوم الجمعة (3 تموز 2025)، استهدفت العملية "أحد كبار تجار المخدرات الدوليين"، وأسفرت عن "ضبط مادتي الهيروين والكريستال، إضافة إلى كميات من حبوب الكبتاغون".
الوزارة عدّت العملية "واحدة من أهم الضربات الاستباقية لعصابات تهريب وتجارة المخدرات"، مشيرةً إلى أنها مستمرة حتى اللحظة.
وأوضحت أن القوات الأمنية تواصل "محاصرة عدد من المتهمين الآخرين ضمن الشبكة ذاتها، تمهيدًا لإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة".
يُذكر أن تقريراً صادراً عام 2024 عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة أشار إلى أن العراق شهد خلال السنوات الخمس الماضية طفرة غير مسبوقة في الاتجار بالمواد المخدرة واستهلاكها، خصوصاً حبوب الكبتاغون والميثامفيتامين.
في نيسان الماضي، أتلفت وزارة الصحة العراقية كميات كبيرة من المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، شملت: 363.842 كيلوغراماً من المواد المخدرة، و17,256 قرصاً من المؤثرات العقلية المختلفة، 24 قنينة من مادة بلموكودين المحتوية على الكوداين، و10,079 أمبولة من مادة الترامال، و100,000 قرص من مادة السيدافيد المحتوية على الترامال المخدّر.
كما شهد شهر نيسان وحده، عدة محاولات تهريب تمكنت السلطات من إحباطها، أبرزها في 7 نيسان، حين أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية، العميد مقداد ميري، عن إحباط محاولة تهريب 400 ألف حبة كبتاغون عبر مجرى نهر الفرات عند منطقة الباغوز باتجاه الأراضي العراقية.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً