عودة خارقة لـ"سوبرمان" بإيرادات تفوق التقديرات

14-07-2025
رووداو
A+ A-
رووداو ديجيتال

تصدّر فيلم "سوبرمان"، الجزء الجديد ذو الميزانية الضخمة من سلسلة أفلام البطل الخارق الشهير، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا إيرادات طائلة بلغت 122 مليون دولار، وفق تقديرات نشرتها شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.
 
وقال المحلل في شركة "فرنشايز إنترتينمنت ريسيرش" المتخصصة ديفيد غروس إن هذه العائدات تشكل "انطلاقة محلية استثنائية للجزء السابع من قصة مصورة سينمائية لقصص أبطال خارقين منذ أكثر من 75 عاما".
 
مع ديفيد كورنسويت في دور سوبرمان - كلارك كينت الجديد، ورايتشل بروسنان في دور لويس، اختار المخرج جيمس غان "عدم الاعتماد على نجوم كبار"، لكنّ "سرد القصة والإخراج أنجزا المطلوب" في هذا الجزء الأخير من استوديوهات "دي سي"، قسم الأبطال الخارقين في "وارنر براذرز ديسكفري".
 
مع إيرادات سينمائية تُقدّر بـ122 مليون دولار من الجمعة إلى الأحد في الولايات المتحدة وكندا، تجاوز فيلم "سوبرمان" العائدات التي حققها انطلاق فيلم "جوراسيك وورلد: ريبيرث" (91,5 مليون دولار) في نهاية الأسبوع الماضي. 
 

 

وقد احتل الفيلم الروائي الطويل من إنتاج يونيفرسال وبطولة سكارليت جوهانسون وجوناثان بيلي، المركز الثاني هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 40 مليون دولار.
 
وحلّ فيلم "اف 1: ذي موفي"، بطولة براد بيت في دور سائق فورمولا 1 سابق يعود إلى حلبة السباقات، في المركز الثالث بإيرادات بلغت 13 مليون دولار.
 
المركز الرابع احتله فيلم "هاو تو تراين يور دراغون"، النسخة المُعاد إنتاجها من فيلم الرسوم المتحركة من إنتاج يونيفرسال ودريم ووركس (7,8 ملايين دولار)، ثم تلاه في المرتبة الخامسة فيلم "إيليو"، أحدث أفلام استوديوهات ديزني/بيكسار مع إيرادات بلغت 3,9 ملايين دولار.
 
فيما يأتي بقية الأعمال في الترتيب:
 
6- "28 ييرز لايتر" (2,73 مليون دولار).
 
7- "ليلو أند ستيتش" (2,7 مليون دولار).
 
8- "ميشن إيمباسيل - ذي فاينل ريكونينغ" (1,5 مليون دولار).
 
9- "ميغان 2.0" (1,4 مليون دولار).
 
10- "ماتيرياليستس" (720 ألف دولار).
 

تعليقات

علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر

أضف تعليقاً

النص المطلوب
النص المطلوب
 

آخر الأخبار

التشكيلية زينب العاني

التشكيلية زينب العاني لرووداو: تميزت بأسلوبي في إنجاز اللوحة بالخيوط والألوان.. وتحديت المرض بالرسم

في طفولتها كانت ترسم كل شيء وعلى أي شيء بمجرد أن تتوفر لها الألوان.. ثم صارت ترسم على الورق والقماش والخشب والزجاج والصحون، أشكالًا مختلفة، ووجوهًا غريبة تشبه وجوه الدمى التي تزدحم بها غرفتها، لكنها تطورها، تمنحها مشاعر وحركة وحيوية.. في الحقيقة لم تعرف بحياتها أي شيء أكثر من الرسم، "فهو متنفسي" كما تقول.