رووداو ديجيتال
وقّع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قراراً يقضي بإنهاء اتفاقية خط أنابيب نقل النفط الخام بين بلاده والعراق، اعتباراً من تموز 2026.
بموجب القرار الذي نشر اليوم الاثنين (21 تموز 2025) في الجريدة الرسمية التركية، "سيتم إنهاء الاتفاقية اعتباراً من (27 تموز 2026)."
دخلت هذه الاتفاقية الموقعة في (27 آب 1973)، حيز التنفيذ في (22 نيسان 1975) مع مصادقة مجلس الوزراء التركي عليها، وجُددت عدة مرات، آخرها في عام 2010، حينما جرى تمديدها لمدة 15 عاماً، وكان من المقرر أن تنتهي في عام 2025.
وصادقت تركيا على بروتوكول الاتفاقية في (7 كانون الأول 1981)، وعلى ملاحق إضافية في عام 1986.
القرار أشار كذلك إلى الاتفاق الإضافي الذي وُقع في (15 نيسان 2011) بين حكومتي تركيا والعراق حول هذه الاتفاقية، والذي حدد (27 تموز 2026) موعداً لإنهاء الاتفاقية الأساسية الموقعة في (27 آب 1973).
أنشئ خط نقل النفط الخام العراقي-التركي، ويتألف من أنبوبين، بهدف نقل النفط المستخرج من حقول كركوك والعراق إلى ميناء جيهان.
دخل الخط الأول الذي يبلغ طوله 986 كيلومتراً وقطره 40 بوصة الخدمة في عام 1976، فيما اكتمل الخط الثاني وقطره 46 بوصة في 1987، مما رفع القدرة النقلية إلى 70.9 مليون طن سنوياً.
تعود ملكية وتشغيل الجزء التركي من الخط الأنبوبي إلى شركة نقل النفط بالأنابيب (BOTAŞ).
توقفت صادرات النفط من إقليم كوردستان عبر الخط اعتباراً من آذار 2023، بعد إيقاف تشغيله من قبل السلطات التركية إثر قرار محكمة باريس التابعة لغرفة التجارة الدولية لصالح العراق في الدعوى المرفوعة ضد تركيا.
بموجب الاتفاق الأخير بين أربيل وبغداد، من المتوقع استئناف تصدير 230 ألف برميل يومياً من نفط إقليم كوردستان عبر الخط.
وقّع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قراراً يقضي بإنهاء اتفاقية خط أنابيب نقل النفط الخام بين بلاده والعراق، اعتباراً من تموز 2026.
بموجب القرار الذي نشر اليوم الاثنين (21 تموز 2025) في الجريدة الرسمية التركية، "سيتم إنهاء الاتفاقية اعتباراً من (27 تموز 2026)."
دخلت هذه الاتفاقية الموقعة في (27 آب 1973)، حيز التنفيذ في (22 نيسان 1975) مع مصادقة مجلس الوزراء التركي عليها، وجُددت عدة مرات، آخرها في عام 2010، حينما جرى تمديدها لمدة 15 عاماً، وكان من المقرر أن تنتهي في عام 2025.
وصادقت تركيا على بروتوكول الاتفاقية في (7 كانون الأول 1981)، وعلى ملاحق إضافية في عام 1986.
القرار أشار كذلك إلى الاتفاق الإضافي الذي وُقع في (15 نيسان 2011) بين حكومتي تركيا والعراق حول هذه الاتفاقية، والذي حدد (27 تموز 2026) موعداً لإنهاء الاتفاقية الأساسية الموقعة في (27 آب 1973).
أنشئ خط نقل النفط الخام العراقي-التركي، ويتألف من أنبوبين، بهدف نقل النفط المستخرج من حقول كركوك والعراق إلى ميناء جيهان.
دخل الخط الأول الذي يبلغ طوله 986 كيلومتراً وقطره 40 بوصة الخدمة في عام 1976، فيما اكتمل الخط الثاني وقطره 46 بوصة في 1987، مما رفع القدرة النقلية إلى 70.9 مليون طن سنوياً.
تعود ملكية وتشغيل الجزء التركي من الخط الأنبوبي إلى شركة نقل النفط بالأنابيب (BOTAŞ).
توقفت صادرات النفط من إقليم كوردستان عبر الخط اعتباراً من آذار 2023، بعد إيقاف تشغيله من قبل السلطات التركية إثر قرار محكمة باريس التابعة لغرفة التجارة الدولية لصالح العراق في الدعوى المرفوعة ضد تركيا.
بموجب الاتفاق الأخير بين أربيل وبغداد، من المتوقع استئناف تصدير 230 ألف برميل يومياً من نفط إقليم كوردستان عبر الخط.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً